أسس التغذية حسب المراحل العمرية
الخضار والفاكهة
تختلف نوع الأغذية التي تقدم للأسرة الواحدة على حسب المرحلة العمرية لكل فرد، فكمية الكبير تختلف وتتفاوت عن الصغير، وفي معظم الأحيان يقدم للكبار كميات أكثر من الصغار حتى لو كانت تلك الأطعمة ضارة على صحتهم وعلى جهازهم الهضمي.
ويقول علماء التغذية، إنه من الأفضل عدم تغير عادات الطعام خلال فترة الحمل، وليس هناك ما يدعو إلى مضاعفة اللحوم أو البروتينات عموماً، الأهم هو ضرورة تناول الأم الحامل لطعام متوازن يحتوي على كمية بسيطة من كل أنواع الطعام وحتى الدهون غير المشبعة على أن تكون بمقدار محدود.
أما بعد الولادة فيمكنها أن تعمل على فقدان وزنها بأن تفقد 750 سعراً حرارياً يومياً وذلك بالاعتماد على البروتين والكالسيوم بدلاً من الأغذية الثقيلة والدسمة.
والطفولة هي أفضل الفترات العمرية للاستفادة بالنظم الغذائية ولكن من المرفوض تماماً أن يصل الطفل إلى درجة البدانة، ولقد أجمعت معاهد التغذية المتخصصة على أن أهم العناصر الغذائية للطفل هي اللبن وبخاصة اللبن المعقم حتى يكون غذاء آمناً وهو يحتوي علي الأحماض الدهنية الضرورية للأطفال، ومن المهم تناول الخضراوات في أشكال مختلفة وبخاصة تلك المصحوبة بأنواع الصلصات المختلفة وخاصة الحمراء منها.
وفي مرحلة البلوغ يتم اكتساب العادات الغذائية السليمة، أما عن النصيحة المهمة في تلك المرحلة فهي ضرورة تجنب الوجبات السريعة والمضرة حيث لا تحتوي على فائدة غذائية وإنما تحتوي على سعرات حرارة عالية يقوم الجسم باختزانها فيزيد الوزن بما يمثل خطراً على صحة المراهق.
وسن النضوج هو السن الذي يكتشف فيها الشخص منا فوائد التغذية فيتعرف على المجموعة الذهبية التي تصل به إلى بر الأمان صحيا وعصبيا ونفسيا، وتتكون هذه المجموعة من مختلف الفواكه والخضراوات بأنواعها وكذلك الأسماك مع شرب كميات وفيرة من المياه.
أما في مرحلة الشيخوخة عادة ما يكون الشخص منا في تلك المراحل يكون في حالة مجازفة مع أنواع الأطعمة المختلفة وذلك نتيجة لضعفه العام وبسبب الأمراض التي يكون أصيب بها الشخص ولسبب آخر مهم وهو فقدان شهيته بصفة عامة في هذه المرحلة ولهذا ننصح بتناول الكثير من الماء بشكل مستمر ومنتظم ويستحب شرب الماء في فترة معينة ثم الامتناع عنه لفترة أخرى حتى في نفس اليوم الواحد، أما عن تناول الطعام فمن الأفضل أن يكون بكميات قليلة وعلي فترات قصيرة ولا يفضل الالتزام بثلاث وجبات رئيسية وكبيرة.
الخضار والفاكهة
تختلف نوع الأغذية التي تقدم للأسرة الواحدة على حسب المرحلة العمرية لكل فرد، فكمية الكبير تختلف وتتفاوت عن الصغير، وفي معظم الأحيان يقدم للكبار كميات أكثر من الصغار حتى لو كانت تلك الأطعمة ضارة على صحتهم وعلى جهازهم الهضمي.
ويقول علماء التغذية، إنه من الأفضل عدم تغير عادات الطعام خلال فترة الحمل، وليس هناك ما يدعو إلى مضاعفة اللحوم أو البروتينات عموماً، الأهم هو ضرورة تناول الأم الحامل لطعام متوازن يحتوي على كمية بسيطة من كل أنواع الطعام وحتى الدهون غير المشبعة على أن تكون بمقدار محدود.
أما بعد الولادة فيمكنها أن تعمل على فقدان وزنها بأن تفقد 750 سعراً حرارياً يومياً وذلك بالاعتماد على البروتين والكالسيوم بدلاً من الأغذية الثقيلة والدسمة.
والطفولة هي أفضل الفترات العمرية للاستفادة بالنظم الغذائية ولكن من المرفوض تماماً أن يصل الطفل إلى درجة البدانة، ولقد أجمعت معاهد التغذية المتخصصة على أن أهم العناصر الغذائية للطفل هي اللبن وبخاصة اللبن المعقم حتى يكون غذاء آمناً وهو يحتوي علي الأحماض الدهنية الضرورية للأطفال، ومن المهم تناول الخضراوات في أشكال مختلفة وبخاصة تلك المصحوبة بأنواع الصلصات المختلفة وخاصة الحمراء منها.
وفي مرحلة البلوغ يتم اكتساب العادات الغذائية السليمة، أما عن النصيحة المهمة في تلك المرحلة فهي ضرورة تجنب الوجبات السريعة والمضرة حيث لا تحتوي على فائدة غذائية وإنما تحتوي على سعرات حرارة عالية يقوم الجسم باختزانها فيزيد الوزن بما يمثل خطراً على صحة المراهق.
وسن النضوج هو السن الذي يكتشف فيها الشخص منا فوائد التغذية فيتعرف على المجموعة الذهبية التي تصل به إلى بر الأمان صحيا وعصبيا ونفسيا، وتتكون هذه المجموعة من مختلف الفواكه والخضراوات بأنواعها وكذلك الأسماك مع شرب كميات وفيرة من المياه.
أما في مرحلة الشيخوخة عادة ما يكون الشخص منا في تلك المراحل يكون في حالة مجازفة مع أنواع الأطعمة المختلفة وذلك نتيجة لضعفه العام وبسبب الأمراض التي يكون أصيب بها الشخص ولسبب آخر مهم وهو فقدان شهيته بصفة عامة في هذه المرحلة ولهذا ننصح بتناول الكثير من الماء بشكل مستمر ومنتظم ويستحب شرب الماء في فترة معينة ثم الامتناع عنه لفترة أخرى حتى في نفس اليوم الواحد، أما عن تناول الطعام فمن الأفضل أن يكون بكميات قليلة وعلي فترات قصيرة ولا يفضل الالتزام بثلاث وجبات رئيسية وكبيرة.