أين أنت
أنتظرك على مفارق الشهور ومواقف السنين
أتأمل أن تأتي إ لي بين الحين والحين
أنتظرك مع باقة من مشاعرالشوق والحنين
زهورها لا تعرف اليأس والزبول
مشبعة ومفعمة بأجمل عطور الفل والياسمين
إني مشتاقة لأن أراك ياخرافي أحلامي
ياأسطورةحكاياتي وأمالي
متى ستأتي على واقعي الأليم
تحي قلباً ميتاً وتخلق فيه الحب وصوت الرنين
شغوفةٌ أنا لأراك من زمانٍ بعيدلأتربع على عرش
قلبك مليكة وأسرح في بريق عينيك
وأتلمس وجهك الأليف
وأَضع رأسي على كتفك لأشعر بالدفئ وأستكين
أريدك رجلاً في عيني وعين الجميع
صادقاً حنوناً رومانسياً شاعراً صابراً
جسوراً عطوفاً وبكرامتك لاتستهين
أسمك ياترى( أنس –عمر -جمال – وائل – نبيل -أم
أمين- وحتى إن كان أسمك هو سين)
فليكن أسمك أياًكان فأنت ستكون الحبيب
نعم أريدك :
روحاًو عقلاً وجسداً وأماً وأباً وأخاً وصديق
فدُنيتي لا تعرف غير الخوف من كل أتٍ وحزين
نعم أريدك :
سنداً لي وخنجراً مزروعاً في ظهري
ضد الذئاب والمعتدين
أحتاج لك لأصبح بحبك قالباً من حديد
وأصنع من حبك دماً يجري في العروق
يعيش فيّ حتى أموت
لأحس دائما أنك معي ولست في صف المبعدين
لك كل ماتريد وأعرف بأنك لن تطلب الكثير
اظهر على عالمي لتلئم الجراح وتوقف الأنين
أعيش في فراغٍ لا يقدر عليه أعظم الصابرين
أأنس وحدتي بالكتابة وكثرة التنهيد
مللت حياتي من التعداد وكاد يقتلني الروتين
فأنا تلك الشجرة الهرمة والعطشى لأن تروى
من فيض نهر حبك العذب النقي
لتينع وتورق وتثمر من جديد
وأنا تلك اليائسة التي لاتعرف غير التظاهر
بالفرح والضحك وبداخلها تتقطع بمئات السكاكين
هيا وادخل حياتي وأزل طريق اليأس تباًله من طريق
وأخلق طريقاً جديداً من الأملِ
وازرع على خطاه فرحٌ- وأملٌ- وحبٌ كبير
إني محتاجة لك ياطبيبي
فأنت ستشفي جرحي الأليم
اني محتاجةٌ لك ياملهمي
فلك وحدك أخط بقلم شعري
ياحروف أبياتي ويا عبق الرياحين
فالتأتي ولا تجعلني من الخائبين
إني لا أعيش حباً غيرك ولن أعيش
وأنا لمن سيكون حبي من المخلصين
أكتب هذا كله وأنا على علم ويقين
بأن مشاعر العصر هذا قد عصرتها
معالم الكذب وانعدام الثقة في كل حين
وهذه أحلام فتاة شرقية عابرة
خطتها في خاطرة لتعيد
ما كان من الأسلاف في قصص الحب الصنديد
وهنا أتجرأ وأقول بكل لغات العالم الفقيد
بأن لهم وحدهم حكايات الحب هذه
تستحق الخلود والتمجيد
أيها القارئ بكل صدق وعفوية
أريد منك أن تبدي وجهة نظرك
هل ياترى بقي من قصص أسلافنا العظماء
بالحب الشيء القليل في هذا العصر
من الذي يؤيد ومن ذا الذي ينفي ويعارض
وطبعاً وجهت نظري واضحة
أنتظرك على مفارق الشهور ومواقف السنين
أتأمل أن تأتي إ لي بين الحين والحين
أنتظرك مع باقة من مشاعرالشوق والحنين
زهورها لا تعرف اليأس والزبول
مشبعة ومفعمة بأجمل عطور الفل والياسمين
إني مشتاقة لأن أراك ياخرافي أحلامي
ياأسطورةحكاياتي وأمالي
متى ستأتي على واقعي الأليم
تحي قلباً ميتاً وتخلق فيه الحب وصوت الرنين
شغوفةٌ أنا لأراك من زمانٍ بعيدلأتربع على عرش
قلبك مليكة وأسرح في بريق عينيك
وأتلمس وجهك الأليف
وأَضع رأسي على كتفك لأشعر بالدفئ وأستكين
أريدك رجلاً في عيني وعين الجميع
صادقاً حنوناً رومانسياً شاعراً صابراً
جسوراً عطوفاً وبكرامتك لاتستهين
أسمك ياترى( أنس –عمر -جمال – وائل – نبيل -أم
أمين- وحتى إن كان أسمك هو سين)
فليكن أسمك أياًكان فأنت ستكون الحبيب
نعم أريدك :
روحاًو عقلاً وجسداً وأماً وأباً وأخاً وصديق
فدُنيتي لا تعرف غير الخوف من كل أتٍ وحزين
نعم أريدك :
سنداً لي وخنجراً مزروعاً في ظهري
ضد الذئاب والمعتدين
أحتاج لك لأصبح بحبك قالباً من حديد
وأصنع من حبك دماً يجري في العروق
يعيش فيّ حتى أموت
لأحس دائما أنك معي ولست في صف المبعدين
لك كل ماتريد وأعرف بأنك لن تطلب الكثير
اظهر على عالمي لتلئم الجراح وتوقف الأنين
أعيش في فراغٍ لا يقدر عليه أعظم الصابرين
أأنس وحدتي بالكتابة وكثرة التنهيد
مللت حياتي من التعداد وكاد يقتلني الروتين
فأنا تلك الشجرة الهرمة والعطشى لأن تروى
من فيض نهر حبك العذب النقي
لتينع وتورق وتثمر من جديد
وأنا تلك اليائسة التي لاتعرف غير التظاهر
بالفرح والضحك وبداخلها تتقطع بمئات السكاكين
هيا وادخل حياتي وأزل طريق اليأس تباًله من طريق
وأخلق طريقاً جديداً من الأملِ
وازرع على خطاه فرحٌ- وأملٌ- وحبٌ كبير
إني محتاجة لك ياطبيبي
فأنت ستشفي جرحي الأليم
اني محتاجةٌ لك ياملهمي
فلك وحدك أخط بقلم شعري
ياحروف أبياتي ويا عبق الرياحين
فالتأتي ولا تجعلني من الخائبين
إني لا أعيش حباً غيرك ولن أعيش
وأنا لمن سيكون حبي من المخلصين
أكتب هذا كله وأنا على علم ويقين
بأن مشاعر العصر هذا قد عصرتها
معالم الكذب وانعدام الثقة في كل حين
وهذه أحلام فتاة شرقية عابرة
خطتها في خاطرة لتعيد
ما كان من الأسلاف في قصص الحب الصنديد
وهنا أتجرأ وأقول بكل لغات العالم الفقيد
بأن لهم وحدهم حكايات الحب هذه
تستحق الخلود والتمجيد
أيها القارئ بكل صدق وعفوية
أريد منك أن تبدي وجهة نظرك
هل ياترى بقي من قصص أسلافنا العظماء
بالحب الشيء القليل في هذا العصر
من الذي يؤيد ومن ذا الذي ينفي ويعارض
وطبعاً وجهت نظري واضحة